إطعام أهل غزة 4 - 2000 مستفيد يومياً

392
9%
التكلفة 214,790
المتـبـقي 194,925
المحصل 19,865
حال رغبة الحصول علي التقارير
وصف المشروع

قطاع غزة يواجه أزمة إنسانية كارثية وصفتها تقارير دولية بأنها واحدة من أسوأ الأزمات الغذائية في العالم. وبحسب صحيفة "واشنطن بوست"، فإن المجاعة ضربت شمال القطاع وتهدد بالانتشار عبر كامل القطاع المحاصر، ما يضع 2.2 مليون فلسطيني في مواجهة خطر انعدام الأمن الغذائي بشكل غير مسبوق.

الوضع الإنساني: كارثة غذائية شاملة

ذكرت "مبادرة التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي" في تقرير حديث أن أكثر من نصف سكان غزة يعانون من مستويات كارثية من الجوع، حيث أن 1.1 مليون شخص في القطاع صنفوا في المستوى الخامس (الأعلى والأكثر خطورة) من التصنيف الدولي للأزمات الغذائية.

أسباب الكارثة الغذائية

  1. الحصار المستمر منذ عام 2006: أدى الحصار إلى تدمير البنية التحتية الاقتصادية والزراعية في القطاع.
  2. التصعيد العسكري الأخير: تسبب في تعطيل إنتاج الغذاء المحلي وتدمير المزارع والمخابز ومرافق تخزين الأغذية.
  3. انهيار النظام الغذائي: دُمِّرت 60% من الأراضي الزراعية في غزة، إضافة إلى مئات المنشآت الزراعية مثل الحظائر والمزارع ومرافق الري.

تداعيات الأزمة على السكان

  • نقص الغذاء الحاد: يعتمد السكان على تناول النباتات والحشائش، ووصل الأمر بالبعض إلى أكل علف الماشية.
  • انتشار المجاعة: تسببت الأزمة في نقص الأرز، والسكر، والبقوليات، والفواكه، والخضراوات، ما يهدد بانتشار سوء التغذية والأمراض.
  • تفاقم الوضع الصحي: مع توقف إمدادات المياه والغذاء والوقود، يعيش السكان في ظروف غير صحية تزيد من خطر انتشار الأمراض.

دور النجاة الخيرية في دعم غزة

في ظل هذه الأوضاع المأساوية، تقف جمعية النجاة الخيرية بجانب أهل غزة من خلال مبادرات إنسانية تهدف إلى تخفيف معاناتهم وتوفير الاحتياجات الأساسية. ومن أبرز مشاريعها:

مشروع إطعام الطعام

استجابة للأزمة، أطلقت الجمعية مشروعًا طارئًا يهدف إلى توفير وجبات غذائية ساخنة للأسر المتضررة في غزة.

أهداف المشروع
  • توفير 2000 وجبة يوميًا: يتم توزيعها عبر مطابخ متنقلة تنتشر في المدارس ومراكز الإيواء.
  • دعم العائلات الأكثر تضررًا: لضمان حصولهم على الغذاء الضروري للحياة.
  • التخفيف من آثار المجاعة: من خلال سد الفجوة الغذائية للمحتاجين.
تفاصيل المشروع
  • تكلفة الوجبة الواحدة: 1 دينار كويتي فقط.
  • المناطق المستهدفة: قطاع غزة والمدارس ومراكز الإيواء المنتشرة.

أهمية المشروع

يعد المشروع استجابة عملية وإنسانية عاجلة لأزمة غذائية غير مسبوقة. يهدف إلى تحقيق:

  • سد احتياجات السكان الغذائية الأساسية: لضمان حصولهم على الحد الأدنى من التغذية اليومية.
  • تعزيز التضامن الإنساني والإسلامي: مع الأشقاء في غزة.
  • دعم صمود السكان: من خلال توفير الغذاء الضروري لاستمرار حياتهم في ظل الحصار.

عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الإسلام خير؟ قال: تطعم الطعام، وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف. (رواه البخاري).

هدفنا عبر مشروع إطعام الطعام في غزة إنشاء مطابخ متنقلة في المدارس ومراكز الإيواء المنتشرة لإطعام 2000 شخص يومياً

تقارير المشروع

طلب مندوب
خيارات التبرع
روابط تهمك
وصف المشروع

قطاع غزة يواجه أزمة إنسانية كارثية وصفتها تقارير دولية بأنها واحدة من أسوأ الأزمات الغذائية في العالم. وبحسب صحيفة "واشنطن بوست"، فإن المجاعة ضربت شمال القطاع وتهدد بالانتشار عبر كامل القطاع المحاصر، ما يضع 2.2 مليون فلسطيني في مواجهة خطر انعدام الأمن الغذائي بشكل غير مسبوق.

الوضع الإنساني: كارثة غذائية شاملة

ذكرت "مبادرة التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي" في تقرير حديث أن أكثر من نصف سكان غزة يعانون من مستويات كارثية من الجوع، حيث أن 1.1 مليون شخص في القطاع صنفوا في المستوى الخامس (الأعلى والأكثر خطورة) من التصنيف الدولي للأزمات الغذائية.

أسباب الكارثة الغذائية

  1. الحصار المستمر منذ عام 2006: أدى الحصار إلى تدمير البنية التحتية الاقتصادية والزراعية في القطاع.
  2. التصعيد العسكري الأخير: تسبب في تعطيل إنتاج الغذاء المحلي وتدمير المزارع والمخابز ومرافق تخزين الأغذية.
  3. انهيار النظام الغذائي: دُمِّرت 60% من الأراضي الزراعية في غزة، إضافة إلى مئات المنشآت الزراعية مثل الحظائر والمزارع ومرافق الري.

تداعيات الأزمة على السكان

  • نقص الغذاء الحاد: يعتمد السكان على تناول النباتات والحشائش، ووصل الأمر بالبعض إلى أكل علف الماشية.
  • انتشار المجاعة: تسببت الأزمة في نقص الأرز، والسكر، والبقوليات، والفواكه، والخضراوات، ما يهدد بانتشار سوء التغذية والأمراض.
  • تفاقم الوضع الصحي: مع توقف إمدادات المياه والغذاء والوقود، يعيش السكان في ظروف غير صحية تزيد من خطر انتشار الأمراض.

دور النجاة الخيرية في دعم غزة

في ظل هذه الأوضاع المأساوية، تقف جمعية النجاة الخيرية بجانب أهل غزة من خلال مبادرات إنسانية تهدف إلى تخفيف معاناتهم وتوفير الاحتياجات الأساسية. ومن أبرز مشاريعها:

مشروع إطعام الطعام

استجابة للأزمة، أطلقت الجمعية مشروعًا طارئًا يهدف إلى توفير وجبات غذائية ساخنة للأسر المتضررة في غزة.

أهداف المشروع
  • توفير 2000 وجبة يوميًا: يتم توزيعها عبر مطابخ متنقلة تنتشر في المدارس ومراكز الإيواء.
  • دعم العائلات الأكثر تضررًا: لضمان حصولهم على الغذاء الضروري للحياة.
  • التخفيف من آثار المجاعة: من خلال سد الفجوة الغذائية للمحتاجين.
تفاصيل المشروع
  • تكلفة الوجبة الواحدة: 1 دينار كويتي فقط.
  • المناطق المستهدفة: قطاع غزة والمدارس ومراكز الإيواء المنتشرة.

أهمية المشروع

يعد المشروع استجابة عملية وإنسانية عاجلة لأزمة غذائية غير مسبوقة. يهدف إلى تحقيق:

  • سد احتياجات السكان الغذائية الأساسية: لضمان حصولهم على الحد الأدنى من التغذية اليومية.
  • تعزيز التضامن الإنساني والإسلامي: مع الأشقاء في غزة.
  • دعم صمود السكان: من خلال توفير الغذاء الضروري لاستمرار حياتهم في ظل الحصار.

عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الإسلام خير؟ قال: تطعم الطعام، وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف. (رواه البخاري).

هدفنا عبر مشروع إطعام الطعام في غزة إنشاء مطابخ متنقلة في المدارس ومراكز الإيواء المنتشرة لإطعام 2000 شخص يومياً

التقارير

جمعية النجاة الخيرية