توفير أجهزة غسيل الفشل الكلوي للنازحين السوريين

تم التبرع
249
100%
التكلفة 19,691 $
المتـبـقي 0 $
المحصل 19,693 $
وصف المشروع

عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: ( داووا مرضاكم بالصدقة ). حسنه الألباني 

يهدف المشروع إلى المساهمة في تخفيض معدل الوفيات الناجمة عن نقص خدمات الرعاية الصحية التخصصية لمرضى الفشل والقصور الكلوي المزمن، من خلال توفير أجهزة غسيل الكلى المنقذة للحياة، وتأمين وصول أكبر عدد من المرضى إلى تلك الخدمات عبر دعم وإنشاء مراكز غسيل الكلى في الشمال السوري.

ماذا يقدم الجهاز الواحد  : كل جهاز غسيل كلوي يستفيد منه ( 6 ) مرضى من مرضى الفشل الكلوي كل جهاز يقدم ( 156 ) جلسة غسيل كلى لكل مريض سنوياً

 لماذا أدعمهم ؟ لتأمين جلسات غسيل الكلى، و إجراء التحاليل الطبية اللازمة لكل جلسة و علاج الاختلاطات الطارئة التي تحدث للمريض أثناء جلسة الغسيل

منطقة التنفيذ :سوريا -حلب -عفرين - جنديرس

يعاني الكثير من النازحين والمقيمين السوريين الذين يعانون من الفشل الكلوي في الشمال السوري ظروف معيشية صعبة خاصة في ظل الاوضاع الراهنة في الشمال المحرر بعد الزلزال الذي ضرب المنطقة والخسائر المادية الكبيرة وخسائر الأرواح وفقدان 80% من سكان منطقة جنديرس المساكنهم ويعيشون في العراء وخروج المراكز والخدمات الطبية عم العمل والضغط الكبير على المراكز الأخرى حيث لا تستطيع المراكز الفعالة حاليا تقديم خدماتها الا ل %40 من المرضى

تقارير المشروع

طلب مندوب
خيارات التبرع
روابط تهمك
وصف المشروع

عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: ( داووا مرضاكم بالصدقة ). حسنه الألباني 

يهدف المشروع إلى المساهمة في تخفيض معدل الوفيات الناجمة عن نقص خدمات الرعاية الصحية التخصصية لمرضى الفشل والقصور الكلوي المزمن، من خلال توفير أجهزة غسيل الكلى المنقذة للحياة، وتأمين وصول أكبر عدد من المرضى إلى تلك الخدمات عبر دعم وإنشاء مراكز غسيل الكلى في الشمال السوري.

ماذا يقدم الجهاز الواحد  : كل جهاز غسيل كلوي يستفيد منه ( 6 ) مرضى من مرضى الفشل الكلوي كل جهاز يقدم ( 156 ) جلسة غسيل كلى لكل مريض سنوياً

 لماذا أدعمهم ؟ لتأمين جلسات غسيل الكلى، و إجراء التحاليل الطبية اللازمة لكل جلسة و علاج الاختلاطات الطارئة التي تحدث للمريض أثناء جلسة الغسيل

منطقة التنفيذ :سوريا -حلب -عفرين - جنديرس

يعاني الكثير من النازحين والمقيمين السوريين الذين يعانون من الفشل الكلوي في الشمال السوري ظروف معيشية صعبة خاصة في ظل الاوضاع الراهنة في الشمال المحرر بعد الزلزال الذي ضرب المنطقة والخسائر المادية الكبيرة وخسائر الأرواح وفقدان 80% من سكان منطقة جنديرس المساكنهم ويعيشون في العراء وخروج المراكز والخدمات الطبية عم العمل والضغط الكبير على المراكز الأخرى حيث لا تستطيع المراكز الفعالة حاليا تقديم خدماتها الا ل %40 من المرضى

التقارير