مشروع أمان لإيواء اللاجئين

تم التبرع
1090
100%
التكلفة 49,229 $
المتـبـقي 0 $
المحصل 49,245 $
وصف المشروع

بنى الإسلام مجتمع المسلمين على أساس متين من الأخوة والتآزر فيما بينهم، فقال الله تعالى: {إنما المؤمنون إخوة} [الحجرات: 10].
وفي هذا الحديث يخبر النبي صلى الله عليه وسلم بما ينبغي أن يكون عليه المسلم تجاه أخيه المسلم، فيبين أن المسلم -سواء كان حرا أو عبدا، بالغا أو غير بالغ- أخو المسلم في الإسلام، لا يقوم بظلمه؛ فإن الله سبحانه حرم قليل الظلم وكثيره، وفي الوقت نفسه لا يتركه إلى الظلم دون أن يعينه، ولا يتركه مع من يؤذيه دون أن يحميه قدر استطاعته.
ويخبر أن من سعى في قضاء حاجة أخيه المسلم، أعانه الله تعالى وسهل عليه قضاء حاجته. ومن ساعد مسلما في كربة نزلت به من كربات الدنيا، أي: في غم يؤثر في نفسه، أو في مصيبة من مصائب الدنيا حتى يزول غمه ومصيبته؛ أزال الله عنه مصيبة وهولا من أهوال يوم القيامة. ومن اطلع من أخيه على عورة أو زلة، فستره ولم يفضحه، ستره الله يوم القيامة. ولا يعني هذا أن يسكت عن معصية إن رآه متلبسا بها، بل يجب عليه نصحه والإنكار عليه بما شرع من وسائل الإنكار حتى ينتهي عن معصيته، فهذا من النصيحة الواجبة.


لا تزال الأزمة السورية هي أكبر أزمة لجوء في العالم، حيث اقترب بعض اللاجئين من قضاء عقدًا من الزمن في حالة نزوح مستمر، وتواصل تركيا ولبنان والأردن والعراق ومصر استضافة أكثر من 5.5 مليون لاجئ في الإجمال، حيث تستضيف تركيا أعلى عدد من اللاجئين في العالم، بينما يوجد في لبنان والأردن أعلى نسبة من اللاجئين في العالم مقارنة بعدد السكان. 

هدفنا 

- توفير بيئة معيشية آمنة وصحية مع الخصوصية والكرامة للأشخاص

- تحسين المأوى والظروف العامة للاجئين السوريين داخل المخيمات

- إعادة تأهيل الملاجئ دون المستوى

- توفير مياه الشرب 

- تعزيز النظافة الصحية 

تقارير المشروع

طلب مندوب
خيارات التبرع
روابط تهمك
وصف المشروع

بنى الإسلام مجتمع المسلمين على أساس متين من الأخوة والتآزر فيما بينهم، فقال الله تعالى: {إنما المؤمنون إخوة} [الحجرات: 10].
وفي هذا الحديث يخبر النبي صلى الله عليه وسلم بما ينبغي أن يكون عليه المسلم تجاه أخيه المسلم، فيبين أن المسلم -سواء كان حرا أو عبدا، بالغا أو غير بالغ- أخو المسلم في الإسلام، لا يقوم بظلمه؛ فإن الله سبحانه حرم قليل الظلم وكثيره، وفي الوقت نفسه لا يتركه إلى الظلم دون أن يعينه، ولا يتركه مع من يؤذيه دون أن يحميه قدر استطاعته.
ويخبر أن من سعى في قضاء حاجة أخيه المسلم، أعانه الله تعالى وسهل عليه قضاء حاجته. ومن ساعد مسلما في كربة نزلت به من كربات الدنيا، أي: في غم يؤثر في نفسه، أو في مصيبة من مصائب الدنيا حتى يزول غمه ومصيبته؛ أزال الله عنه مصيبة وهولا من أهوال يوم القيامة. ومن اطلع من أخيه على عورة أو زلة، فستره ولم يفضحه، ستره الله يوم القيامة. ولا يعني هذا أن يسكت عن معصية إن رآه متلبسا بها، بل يجب عليه نصحه والإنكار عليه بما شرع من وسائل الإنكار حتى ينتهي عن معصيته، فهذا من النصيحة الواجبة.


لا تزال الأزمة السورية هي أكبر أزمة لجوء في العالم، حيث اقترب بعض اللاجئين من قضاء عقدًا من الزمن في حالة نزوح مستمر، وتواصل تركيا ولبنان والأردن والعراق ومصر استضافة أكثر من 5.5 مليون لاجئ في الإجمال، حيث تستضيف تركيا أعلى عدد من اللاجئين في العالم، بينما يوجد في لبنان والأردن أعلى نسبة من اللاجئين في العالم مقارنة بعدد السكان. 

هدفنا 

- توفير بيئة معيشية آمنة وصحية مع الخصوصية والكرامة للأشخاص

- تحسين المأوى والظروف العامة للاجئين السوريين داخل المخيمات

- إعادة تأهيل الملاجئ دون المستوى

- توفير مياه الشرب 

- تعزيز النظافة الصحية 

التقارير