٧ سنابل : تفطر اللاجئين والمهجّرين في رمضان

تم التبرع
2823
100%
التكلفة 164,096 $
المتـبـقي 0 $
المحصل 164,097 $

..

وصف المشروع

قال الله تعالي: "مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ ۗ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ" (البقرة - 261).

وقد قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ غَيْرَ أَنَّهُ لا يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِ الصَّائِمِ شَيْئًا" [رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح].

7 سنابل تفطيرًا للصائمين في رمضان:

بتبرع واحد ستكون قد ساهمت معنا في إفطار اللاجئين والمهجرين الأشد احتياجًا في رمضان: مثل اللاجئين السوريين في لبنان - اللاجئين السوريين في تركيا - اللاجئين السوريين في الاردن - اللاجئين الروهينغا - المهجرين في اليمن - اللاجئين الروهينغا في اندونيسيا - فلسطين. 

حيث يظل تقديم الطعام لعابري السبيل والفقراء كأصل عام من أعمال البر التي يأمل المسلمون نيل الأجر والثواب، ويزيد اهتمام المسلمين بذلك في رمضان، حيث لا يزال إطعام الطعام وإفطار الصائم أو تسخيره من أكثر الأعمال التي يُقبل عليها ويتنافسون حولها؛ لما في ذلك من فضل عظيم وأثر اجماعي كبير بتقوية أواصر الأخوة بين المسلمين؛ فعن زيد بن خالد الجهني رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من فطر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئاً". (رواه الترمذي وقال حسن صحيح). 


أهداف المشروع:

- تفطير الصائمين من اللاجئين والمهجرين المحتاجين في البلاد المختلفة في رمضان.

- تقديم السلال الغذائية التي تحتوي على مواد غذائية مختلفة تكفيهم في شهر رمضان.

- تمكين المحسنين والخيريين من استمرار عادتهم في تفطير الصائمين في رمضان.


طلب مندوب
خيارات التبرع
روابط تهمك
وصف المشروع

قال الله تعالي: "مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ ۗ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ" (البقرة - 261).

وقد قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ غَيْرَ أَنَّهُ لا يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِ الصَّائِمِ شَيْئًا" [رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح].

7 سنابل تفطيرًا للصائمين في رمضان:

بتبرع واحد ستكون قد ساهمت معنا في إفطار اللاجئين والمهجرين الأشد احتياجًا في رمضان: مثل اللاجئين السوريين في لبنان - اللاجئين السوريين في تركيا - اللاجئين السوريين في الاردن - اللاجئين الروهينغا - المهجرين في اليمن - اللاجئين الروهينغا في اندونيسيا - فلسطين. 

حيث يظل تقديم الطعام لعابري السبيل والفقراء كأصل عام من أعمال البر التي يأمل المسلمون نيل الأجر والثواب، ويزيد اهتمام المسلمين بذلك في رمضان، حيث لا يزال إطعام الطعام وإفطار الصائم أو تسخيره من أكثر الأعمال التي يُقبل عليها ويتنافسون حولها؛ لما في ذلك من فضل عظيم وأثر اجماعي كبير بتقوية أواصر الأخوة بين المسلمين؛ فعن زيد بن خالد الجهني رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من فطر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئاً". (رواه الترمذي وقال حسن صحيح). 


أهداف المشروع:

- تفطير الصائمين من اللاجئين والمهجرين المحتاجين في البلاد المختلفة في رمضان.

- تقديم السلال الغذائية التي تحتوي على مواد غذائية مختلفة تكفيهم في شهر رمضان.

- تمكين المحسنين والخيريين من استمرار عادتهم في تفطير الصائمين في رمضان.


التقارير

تحديثات المشروع

تم رفع التقرير

مشاريع مشابهة