تركيب أطراف صناعية

تم التبرع
2758
100%
التكلفة 196,915 $
المتـبـقي 0 $
المحصل 196,917 $
وصف المشروع

خلفت الأزمة في سوريا عددًا هائلا من الإعاقات الدائمة نتيجة فقد الأطراف مما جعل حياة أصحاب الإعاقة وذويهم صعبة ومعقدة، خاصة في ظل نقص المنشآت الصحية القادرة على توفير الخدمات الصحية لتلك الحالات .. الأمر الذي انعكس سلبًا على مستوى حياة الأطفال التعليمية والاجتماعية، كما انعكس سلبا على مقدرة البالغين والكبار على العودة إلى العمل والانتاج .. الأمر الذي استدعى من النجاة الخيرية التعاون مع بعض الجمعيات واللجان والمؤسسات الإنسانية والإغاثية والطبية لتوفير الأطراف الصناعية لهؤلاء مجانًا .. الأمر الذي من شأنه أن يغير حياتهم ويساعدهم على العودة إلى العمل والإنتاج وتحويلهم من أشخاص يحتاجون إلى مساندة ومساعدة دائمة إلى أشخاص فاعلين وقادرين على الاعتماد على الذات.

وقد روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: "سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أفضل؟ قال: إدخالك السرور على مؤمن أشبعت جوعته أو كسوت عورته أو قضيت له حاجة".صحيح الترغيب برقم (954).


أهداف المشروع:

1- الاستثمار في الانسان وتحقيق أهداف التنمية المستدامة فيه أولًا، وذلك من خلال تأهيله للعمل والانتاج وممارسة الحياة بصورة شبه طبيعيه.

2- تغيير حياة من فقدوا أطرافهم؛ بمساعدتهم على العودة إلى العمل والإنتاج، وتحويلهم من أشخاص يحتاجون إلى مساعدة دائمة، إلى أشخاص فاعلين وقادرين على الاعتماد على الذات.

3- يتحقق ذلك من خلال تقديم تعويضات للأطراف السفلية المفقودة للمرضى السوريين النازحين؛ بأطراف صناعية.

4- استيعاب وتأهيل أكبر عدد من المصابين؛ بتوفير التمويل اللازم.

 



تقارير المشروع

طلب مندوب
خيارات التبرع
روابط تهمك
وصف المشروع

خلفت الأزمة في سوريا عددًا هائلا من الإعاقات الدائمة نتيجة فقد الأطراف مما جعل حياة أصحاب الإعاقة وذويهم صعبة ومعقدة، خاصة في ظل نقص المنشآت الصحية القادرة على توفير الخدمات الصحية لتلك الحالات .. الأمر الذي انعكس سلبًا على مستوى حياة الأطفال التعليمية والاجتماعية، كما انعكس سلبا على مقدرة البالغين والكبار على العودة إلى العمل والانتاج .. الأمر الذي استدعى من النجاة الخيرية التعاون مع بعض الجمعيات واللجان والمؤسسات الإنسانية والإغاثية والطبية لتوفير الأطراف الصناعية لهؤلاء مجانًا .. الأمر الذي من شأنه أن يغير حياتهم ويساعدهم على العودة إلى العمل والإنتاج وتحويلهم من أشخاص يحتاجون إلى مساندة ومساعدة دائمة إلى أشخاص فاعلين وقادرين على الاعتماد على الذات.

وقد روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: "سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أفضل؟ قال: إدخالك السرور على مؤمن أشبعت جوعته أو كسوت عورته أو قضيت له حاجة".صحيح الترغيب برقم (954).


أهداف المشروع:

1- الاستثمار في الانسان وتحقيق أهداف التنمية المستدامة فيه أولًا، وذلك من خلال تأهيله للعمل والانتاج وممارسة الحياة بصورة شبه طبيعيه.

2- تغيير حياة من فقدوا أطرافهم؛ بمساعدتهم على العودة إلى العمل والإنتاج، وتحويلهم من أشخاص يحتاجون إلى مساعدة دائمة، إلى أشخاص فاعلين وقادرين على الاعتماد على الذات.

3- يتحقق ذلك من خلال تقديم تعويضات للأطراف السفلية المفقودة للمرضى السوريين النازحين؛ بأطراف صناعية.

4- استيعاب وتأهيل أكبر عدد من المصابين؛ بتوفير التمويل اللازم.

 



التقارير